كشفت دراسة جديدة وجود مواد كيميائية سامة ومسببة للسرطان في حفاظات الأطفال في فرنسا، من بينها مادة «الغليفوسات»، التي تستخدم في مبيدات الأعشاب الضارة، واعتبرت العام الماضي سبباً في إصابة أمريكي بالسرطان.
ووجد الخبراء «مستويات عالية بشكل خطير» من المواد المضرة بالأطفال، وحذروا الشركات من استخدامها.
وأمهلت الشركات المصنعة 15 يوماً لاتخاذ خطوات للتخلص التدريجي من المواد الكيميائية الضارة.
واكتشف وجود هذه المواد الكيميائية في الحفاظات التي تباع في محلات «السوبر ماركت» من قبل الوكالة الفرنسية للأغذية والبيئة والصحة المهنية والسلامة (ANSES).
ولم تذكر الدراسة أسماء علامات تجارية محددة، ولكن في عام 2017، عثر على «الغليفوسات» في حفاظات «بامبرز بيبي» الشهيرة، وكذلك الماركات الفرنسية الأخرى التي تباع في محلات «كارفور ماركت».
ووجد الخبراء «مستويات عالية بشكل خطير» من المواد المضرة بالأطفال، وحذروا الشركات من استخدامها.
وأمهلت الشركات المصنعة 15 يوماً لاتخاذ خطوات للتخلص التدريجي من المواد الكيميائية الضارة.
واكتشف وجود هذه المواد الكيميائية في الحفاظات التي تباع في محلات «السوبر ماركت» من قبل الوكالة الفرنسية للأغذية والبيئة والصحة المهنية والسلامة (ANSES).
ولم تذكر الدراسة أسماء علامات تجارية محددة، ولكن في عام 2017، عثر على «الغليفوسات» في حفاظات «بامبرز بيبي» الشهيرة، وكذلك الماركات الفرنسية الأخرى التي تباع في محلات «كارفور ماركت».